[size=18]عصابة فتيـات جـدة لســرقة الشباب‏..! [/size]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أفاد أحد المسؤلين في مباحث جدة
معلومات عن عصابة ال15فتاة وال10شباب
وقال بأنه قامت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالقبض على فتاة تبلغ من العمر24ربيعاً في خلوه مع شاب في إحدى الأحياء الراقية جداً وهو في حالة إغماء كامل والفتاة تحاول سرقة مايحمله في جيب البنطال ولأن الوضع كان مريب جداً فبعد القبض عليها والتحقيق معها قالت بأنها ليست إلا واحدة من عضوات عصابة تحتوي على 15 فتاة و10شبان يعملون على سرقة الشباب بطرق احترافية جداً وأن عملية السرقة لاتستغرق أكثر من ساعة ونصف كحد أقصى وأنهم يعملون في تلك العصابة من أكثر من عام
وبعد الضغط عليها وكانت في حالة خوف وهلع شديدة من أن يكون احد العساكر من هذه العصابة لأنها لاتعرف من أفراد العصابة سوى شخص واحد وهذا من ضمن خطة الزعيم بأن لاتعرف الفتيات من العصابة إلا عددها ولا يتم الاجتماع إلا بكل فتاة على حده كما تم إعطاء الفتيات أسماء وهميه بالنسبة للشباب وكل شاب يكون مسؤل عن فتاة وهناك مستهدف شهري من السرقات ومن يقوم بتحقيق هذا المستهدف يحصل على مكافأة من الزعيم وصلت في إحدى المرات على الحصول على سيارة فراري لشاب وطقم الماس لفتاة
أما عن طريقة السرقة فهي كالتالي يتم توزيع فتاتين كل أسبوع على أفخم المطاعم أو أكثر المراكز التجارية ازدحاماً أو أكثر الشوارع ازدحاماً كشارع التحلية مثلاً ويشترط أن تكون الفتاة من الجميلات جداً والأنيقات جداً جداً مما يشد انتباه الشباب الموجودين في المكان الذي تتواجد فيه فتقوم عندما يغلق المكان المتواجدة فيه بالتوقف على الشارع كأنها تبحث عن سيارتها أو السائق وعندما يعرض عليها احد الشبان ممن يمتلكون أفخم السيارات أن يوصلها تركب بعد إلحاح شديد معه السيارة وتطلب من الشاب أن يذهب بها لمنزلها حيث أنها لاتعرف أين السائق ذهب وتمثل ببراعة الارتباك والخوف والخجل لكي يرق قلبه لها ولايؤذيها وتطلب منه أن يذهب في احد الأحياء الراقية والمتفق مسبقاً مع صديقها عليه وعند بداية دخول الحي تضع اللثام بحجة أنها رأت جارهم أو احد أقاربها وفي ذلك الوقت تخرج عطراً من حقيبتها وترشه في ملابسها وفي السيارة وخلال 30ثانية يكون الشاب في حالة إغماء وتخدير كامل حينها تتصل على صديقها يأتي هو ويسرق السيارة ومافي حوزة الشاب من أموال أو جوال أو غير ذلك ويلقي بالشاب في الشارع.
بلاد كبيره وكل شي يصير فيها
لا حول ولا قوة الا بالله